- Advertisement -

ورب طيف سرى وهنا فهيجني

وربَّ طيفٍ سرى وهْناً فهيَّجني

نفَى طَوارقَ همِّ النَّفسِ إذْ طرقا

كأنَّما أغفلَ الرّضوانُ رِقْبتَهُ

وَهْناً ففرَّ من الفردَوسِ مُسترِقا

- Advertisement -

- Advertisement -

اترك تعليقا