ورضاب كأنه ما يمج الن

ورُضَابٍ كأنَّه ما يَمُجُّ النْ

نَحلُ طِيباً وما يَسُحُّ الحَبِيُّ

عَلَّنيهِ بدرٌ من الأنسِ يا مَنْ

ظنَّ بالبدرِ أنّه إنسيُّ