يا غافلا ما يرى إلا محاسنه

يا غافلاً ما يَرى إلا محاسِنَهُ

ولو دَرَى ما رأى إلا مَساوِيهِ

انظُرْ إلى باطنِ الدُّنيا فظاهرُها

كُلُّ البهائمِ يَجْري طَرفُها فيهِ