أتراني أحيا إلى أن يعودا

أتراني أحيا إلى أن يعودا

نازحٌ لم يَدَع لعيني هجودا

كيف أرجو الحياةَ بعد حبيب

كان يومي به من الدهر عيدا

كنت أشكو الصدود في القرب وال

آن قد استغرق البعادُ الصدودا

أشتهي أن أبوح باسمك لكن

لقنتني الوشاةُ فيك الجحودا