ألا أنعم بنارنجك المجتنى

ألا أنعم بنارنجك المجتنى

فقد حضر السعدُ لمّا حَضَر

يا مرحباً بخدودِ الغصونِ

ويا مرحباً بنجومِ الشجر

كأنَّ السماءَ هَمت بالنُضارِ

فصاغَت لنا الأرضُ منه أُكَر