أنت عما حل بي في شغل

أنتُ عمَّا حَلَّ بي في شغلِ

إنما يرثي لمثلي من بلي

ليَ وعدٌ عند عينيك مضى

دونَه عمري ووافى أجلي

فَوَريحانِ العِذارِ الخَضِلِ

فوقَ وردِ الوجنةِ المشتَعلِ

يا حبيبَ النفس لو أبصر ما

حَلَّ بي منك عَدوّى رَقَّ لي