لا بذاك الدفو تفديك نفسي

لا بذاك الدُفُوّ تفديك نَفسي

يا مناها ولا بهذا البعادِ

هَبكَ أصبحتض لا تُراعي اشتياقي

فَارعَ ما كان بيننا من وِدادِ

شَقِيت بالسُّهادِ فيك جفون

فهنيئا لغيرها بالرُّقادِ