إني من صدك في لوعة

إِنّي مِن صَدِّكَ في لَوعةٍ

تَغوّلَت لُبّي وهَاضت جَناح

لَستُ على سُخطِكَ جَلدَ القُوى

ولا على هَجرك شاكي السّلاح

وما أَنا حين تُؤذِنُني بِصرمٍ

ربيطُ الجَأشِ متّسعُ الخِناقِ