حتى متى تستفزك الخدع

حتَّى مَتى تَستفزكَ الخُدع

وكم وكم تستقيدكُ البدعُ

تأمُلُ والموتُ وَيحَ نفسكَ لا

يُبقي على آملٍ ولا يدعُ

يا شامخاً عِزَّةً بمعطسه

مَهلاً فأَنفُ العزيزِ يُجتَدَع

لا عِصمَةٌ لِلمَنيعِ مِن قدَرٍ

لم يعتصِم مِنهُ أعصَمٌ صَدَعُ