لعمري لقد هامت عيون قلوبنا

لَعَمري لقد هامَت عُيونُ قُلوبنا

بمحجوبةٍ إلا عن السمعِ تُستَرُ

فبتنا كأنَّ الطير فوقَ رؤوسنا

إصاخةَ من ناجاه كِسرى وقيصرُ