وورد جني طالعتنا خدوده

ووردٍ جَنيٍّ طالَعَتنا خدودهُ

بنشرٍ وبشرٍ يبعثان على الشكرِ

وحفَّ ترنجانٌ بها فكأنها

خدودُ العذارى في مقانعها الخُضر