خلى يتامى كان يحسن أسوهم

خَلَّى يَتَامَى كَانَ يُحسنُ أَسوَهُم

وَيكُفُّهُم في كُلِّ عَامٍ جَاهِدِ

مِن سَيبِ ذِي فَجَرِ يُقَسِّمُ مَالَهُ

فِينا ويَشكُد فوقَ شُكد الشاكِد

وَمَعِيَّةُ العُلَمَاءِ يُخشَى فَافُه

أسواً وأُمُّ دِمَاغِهَا كالفَاسِدِ

أبرأتَهَا إِذ كُنتَ أَنتَ طَبيبهَ

حَتَّى تُؤَدِّيَها كَعَهدِ العَاهِدِ