قد طال شوقي وعادني طربِي

قَد طَالَ شَوقِي وَعَادَني طَرَبِي

مِن ذِكِر خَودٍ كَريمَةِ الحَسَبِ

غَرّاءُ مِثلُ الهِلاَلِ صُورَتُه

أَو مِثل تمثالِ صُورَةِ الرُّهُبِ