أنوح حماما كلما ذكر الشرق

أنُوحُ حَماماً كلَّما ذُكِرَ الشَّرقُ

وَأَبكِي غَمَاماً كُلَّمَا لَمَعَ البَرقُ

وَيَغْبِطُنِي فِي سَكْبِ أدْمُعِي الحَيا

وَتَحْسِدُنِي في نَدْبِ أربُعِيَ الورقُ