إلى أوطانه حن العميد

إلى أوْطَانِه حَنّ العَمِيدُ

فَظَلّ كَأنّه غُصْنٌ يَمِيدُ

ومسقطَ رأسهِ ذَكَر اشْتِياقاً

فَذابَ فُؤادُهُ وهو الحَديدُ

ولَو رامَ السلُوّ أَبَتْ عَلَيه

مَعاهدُ عَهدها الماضي حَميدُ