مولاي دانت لك السعود

مَوْلايَ دانَتْ لَكَ السُعودُ

أخْطَأتُ أخْطَأتُ لا أعُودُ

مَا لِي بَراحٌ ولا انْتِزاحٌ

مَوْتِيَ فِي أرْضِكُم خُلودُ

كُنْ لِي شَفِيعاً إلى إمَامٍ

لَيْسَ عَلى فَضْلِهِ مَزيدُ

عَادَتُهُ العَفْو والموالِي

تَعْفو إِذا أخْطَأَ العَبيدُ