وإما رأيت الرسوم امحت

وَإِما رأَيتَ الرُّسُومَ امَّحت

وَلَمْ يُرع حَقٌّ لِذِي مَطلَبِ

فَخُذْ فِي الترحلِ عَنْ تُونُسٍ

وَفارق مَغانيهَا وَاذْهَبِ

فَسَوْفَ تَكُونُ بِها فِتْنَةٌ

تُضِيفُ البَرِيءَ إِلَى المُذْنِبِ