وا بأبي ذاك الغزال الذي

وا بأبي ذاك الغزال الذي

يجول في سر واعلان

مقر طق يبسم عن لؤلؤ

رصعه الحسن بمرجان

افديه من احور اجفانه

نامت لكي تسهر اجفاني

لما بدا لي جيده متلعا

قلت لمن قد ظل يلحاني

لافزت منه بجميع المنى

ان كان هذا عند رضوان

من اين للظبي كأجفانه

او مثل ذاك الخوط للبان

ما هو آلا برهان

وحجة اللوطي على الزاني