أي ديباجة حسنِ

أي ديباجة حسنِ

هيجت لوعة حزني

إذ رماني القمرُ الزا

هر عن فترةِ جفنِ

بأبي شمسُ نهارٍ

برزت في يوم دجنِ

قربتني بالمُنى حت

تَى إذا ما أخلفتني

تركتني بين ميعا

دٍ وخلفٍ وتجني

ما أراني لي من الصبو

ةِ إلا حسن ظني

إنما دامت على الغد

رِ لما تعرفُ مني

أستعيذ اللَه من إعراضِ

من أعرض عني