ظن من لا كان ظنا

ظن من لا كان ظناً

بحبيبي فحماهُ

أرصدَ الباب رقيبينِ

له فاكتفناه

فإذا ما اشتاق قربي

ولقائي منعاه

جعل اللَه رقيبيه

من السوءٍ فداهُ

والذي اقرح في الشا

دن قلبي ولواهُ

كل مشتاقٍ إليه

فمن السوءِ فِداه

سيما من حالت الأحراس

من دون مناه