وأحور محسود على حسن وجهه

وأحورَ محسودٍ على حسنِ وجهِه

يزيد تماماً حين يبدو على البدرِ

دعاني بعينيه فلمَّا أجبته

رماني بأسباب القطيعة والهَجرِ

وكلفني صبراً عليه فلم أطق

كما لم يُطِق موسى اصطباراً على الخضر

شكوت الهوى يوماً إليه فقال لي

مسيلمة الكذاب جاء من القبرِ