وكالدرة البيضاء حيا بعنبرٍ

وكالدرةِ البيضاءِ حيا بعنبرٍ

وكالورد يسعى في قراطق كالورد

له عبثاتٌ عند كلِّ تحيةٍ

بعينيه تستدعي الخلي إلى الوجد

تمنيت أن أُسقى بكفيه شربةً

تذكرني ما قد نسيت من العهد

سقى اللَه عيشاً لم ابت فيه ليلةً

من الدهر إلا من حبيبٍ على وعدِ