فوا كبدى مما أحس من الهوى

فَوَا كَبِدِى مِمَّا أُحِسُّ مِنَ الهَوَى

إِذا ما بَدا بَرقٌ مِنَ اللَّيلِ يَلمَحُ

لَئِن كانَ هَذا الدَّهرُ نَأياً وَغُربَةً

عَنِ الأَهلِ وَالأَوطانِ فَالمَوتُ أَروَحُ