أما فضائلك العظمى فلا يد لي

أما فضائِلُكَ العظمى فلا يَدَ لي

بشكرها فَتَقَبَّل عَفوَ مُعتذِرِ

لا وقتَ إلاَّ وفيه منكَ عَارِفَةٌ

غراءُ موصولَةُ الآصالِ بالبكرِ

فإن قطعتُ زماني شاكراً لك ما

وفَّيتُ في الحقِ مِعشَاراً من العُشُرِ