وبنى بدار الملك مسجد رحمة

وبَنَى بِدارِ المُلكِ مَسجِدَ رحمةٍ

فيه يُراقِبُ ربَّهُ ويُناجِي

تردِيدُ ذِكرِ اللهِ فيه أنسُهُ

لا أنسَ بالأرمالِ والأهزاجِ

رمضانُ قَد وفَّاهُ حَقَّ عبادةٍ

تَمَّت فليسَ تَمَامُهُ بِخَرَاجِ

فإمامُنا في مسجِدِ الأذكار أو

في حَومَةِ الإلجامِ والإسرَاجِ