- Advertisement -

وتقبل خدمة العبد الذي

وتقبل خدمةَ العبد الذي

لم يزل في مدحكم طلق اللسان

قطعَ العمرَ الطويلاَ ناظِماً

مِدَحا تحكي النسيج الخسروان

لم توفِّ حَقَّ ما أوليتمُ

من يدٍ عُظمى يَداها ثَرّتان

- Advertisement -

- Advertisement -

اترك تعليقا