وكم لك عندي قبلها من قصيدة

وكم لك عندي قبلها من قصيدة

أريت بها في رفع قدري اقتداركا

نثرنَ عليّ القولَ مَثنَى وموحداً

وأعلينَ في سمكِ المعالي مناركا

رياضٌ تروقُ الطرفَ والقلبَ بهجةً

فها أنا أجني من رُباها ثماركا