يا أيها السيد الأعلى الذي افتتحت

يا أيُّهَا السيِّدُ الأعلَى الذي افتَتَحَت

به المكارِمُ باباً للرِّضَا غُلِقَا

لِلّهِ مِنكَ جوادٌ مُعرِقٌ كرماً

سَبَّاقُ غاياتِ شَأو المجدِ ما لَحِقَا

وتلقَ يومَ النَّدى أجوادَ عَصرِهِمُ

فَالمَجدُ مُجتَمِعاً والمالُ مُفتَرِقَا