ولم أر أو في ذمة من دراهمي

ولَم أَرَ أَو فَي ذِمةً من دراهِمي

وأَصدَقَ عهداً في الأمورِ العظائمِ

فكَم خانَني خِلٌّ وثِقتُ بعهدِه

وكانَ صديقاً لِي زمانَ الدراهِمِ