أنظر إلى النزجس الوضاح حين بدا

أنظر إلى النزجس الوضاح حين بدا

كأنه ناظر من عين مبهوت

كأذرع الغيد في خضر البرود جلت

على أناملها صفر اليواقيت

كأنه وضعاف القضب تحمله

أوائل النار في أطراف كبريت