تطالبني نفسي بما فيه صونها

تُطَالِبُني نَفْسِي بما فيه صَوْنُها

فأَعْصِي ويَسْطُو شَوْقُها فأُطِيْعُها

ووالله ما يَخْفَى عليَّ ضلالُها

ولكنها تَهْوَى فلا أَسْتَطِيْعُها