حقيق أن تصول بي الرماة

حَقِيْقٌ أَنْ تَصُولَ بِيَ الرُّماةُ

وأنْ تَعْنُوْ لِصَوْلَتِي الكُماةُ

إذا فَوَّقْتُ في الأبطال سَهْماً

فما تُغْنِي الدُّرُوْعُ السَّابِغَاتُ

وإنِّي كالمَجَرَّة في اعتلاءٍ

وَنَبْلِي الشُّهْبُ والجِنُّ العُداةُ