والنفس فيك ثبار الحب طالبة

والنَّفْسُ فيكَ ثِبَارَ الحُبِّ طالبةٌ

إِنْ كانتِ العَيْنُ تَجْنِي منكَ أَنْوَارَا

أُخْفِي هَواكَ وَأَكْنِي عنه تَوْرِيَةً

وهل يُلاَمُ عَمِيْدُ القَلْبِ إِنْ وَارَى

يا مُشْبِهَ المَلِكِ الجَعْدِيِّ تَسْمِيَةً

ومُخْجِلَ القمرِ البَدْرِيِ أَنْوَارَا