سقيا لمعهد لذات عهدت به

سقياً لمعهد لذاتٍ عهدتُ بهِ

غزلان وجرة ترعى روضةَ أُنُفا

من كل بيضاء مثل البدرِ مُطَّلعاً

هيفاءَ مثلَ قضيبِ البان منعطفا

إلفٌ الضَّنا من بعد فرقتهِ

حتى غدا بدني من دقّةِ ألفا