أجاد يراع الحسن خط عذاره

أجادَ يَراعُ الحُسْنِ خطّ عِذارِهِ

وأوْدَعَهُ السّرَّ المصونَ الذي يَدْري

ولمْ يفْتَقرْ فيهِ لخَتْمٍ وطابَعٍ

فمَبْسِمُهُ أغْناهُ عنْ طابَعِ السّرِّ