ألا أذن تصغي إلي سميعة

ألا أُذُنٌ تُصْغي إليّ سَميعَةٌ

أُحَدِّثُها بالصِّدْقِ ما صَنَعَ المَوْتُ

مَدَدْتُ لكُمْ صَوْتي بأوّاهُ حَسْرَة

علَى ما بَدا منْكُمْ فلَمْ يُسْمَعِ الصّوتُ

هوَ القَدَرُ الآتِي على كُلِّ أمّةٍ

فتُوبُوا سِراعاً قبْلَ أن يَقَع الفَوْتُ