أملي من الدنيا تأتي خلوة

أَمَلِي مِنَ الدُّنْيَا تَأَتِّي خَلْوَةٍ

فِي مَنْزلٍ بَادٍ خَصِيبِ الْجَانِبِ

أُذْكِي بِهِ زَنْدَ الْقِرَاءَةِ وَالْقِرَى

رَحْبُ الْجنَابِ لِطَارقٍ أَوْ طَالِبِ

حَتَّى أَلاَقي اللهَ لَمْ تَصْرِفْنِي ال

أَوْهَامُ عَنْهُ بِشَاغِلٍ أَوْ شَاغِبٍ