أنا نسخة الأكوان أدمج خطها

أنا نُسْخَةُ الأكْوانِ أُدْمِجَ خطُّها

فسرُّ ذَوي التّحْقيقِ في طيّ أوْراقِي

فَمِنْ عالَمِ الأشْباحِ ليْلِي وظُلْمَتي

ومِنْ عالَمِ الأرْواحِ نُوري وإشْراقِي