بحق ما بيننا يا ساكني القصبة

بِحَقِّ مَا بَيْنَنَا يَا سَاكِني الْقَصَبَة

رُدُّوا عَلَيَّ حَيَاتِي فَهْيَ مُغْتَصَبَهْ

مَاذَا جَنَيْتُمْ عَلَى نَفْسِي بِبُعْدِكُمُ

وَأَنْتُمُ الأَهْلُ وَالأَحْبَابُ وَالْعَصَبَهْ