جوابي إليك قدومي عليك

جَوابي إليْكَ قُدومِي عليْكَ

فقدْ ضِقْتُ ذرْعاً بِطولِ النّوَى

علَى أنّني سيّدِي ما علِمْتَ

ضَعيفُ التجلُّدِ واهِي القُوَى

ولي في دُعائِكَ ظنٌ جَميلٌ

وكلُّ امْرِئٍ فلَهُ ما نَوى