على قدر ما يلتاح من ذلك الحسن

عَلَى قَدْرِ مَا يَلْتَاحُ مِنْ ذَلِكَ الْحُسْنِ

أُكَابِدُ مِنْ شَوْقٍ إِلَيْهِ وَمِنْ حُزْنِ

لَطَائِفُهُ أَبْقَتْ عَلَيَّ فَكُلَّمَا

تَعَدَّيْتُ طَوْرِي فِيهِ غَيّبَنِي عَنِّي

حَنَانَيْكَ تَكْفِي مُهْجَتِي مِنْكَ نَظْرَةٌ

وَيَا فَوْزَ قِدْحِي إِنْ رَضِيتَ بِهَا مِنِّي