قد كنت أجهد في التماس صنيعة

قدْ كُنْتُ أُجْهِدُ في التِماسِ صَنيعَةٍ

نَفْساً شِهابُ ذَكائِها وقّادُ

وأقولُ لوْ كانَ المخاطَبُ غيْرَكُمْ

عنْدَ الشّدائِدِ تذْهَبُ الأحْقادُ