لم في الهوى العذري أو لا تلم

لُمْ في الهَوى العُذْرِيّ أوْ لا تَلُمِ

فالعَذْلُ لا يدْخُلُ أسْماعِي

شأنُكَ تعْنِيفي وشأنِي الهَوى

كُلُّ امْرِئٍ في شأنِهِ ساعِي