ما للسهى بادي النحول كأنه

ما لِلسُّهَى بادِي النّحولِ كأنّهُ

مُتَسَتِّرٌ تبْدو مَخايِلُ خوْفِهِ

أتَراهُ يشْكو قُلْتُ هَذا مُمْكِنٌ

واللهُ يعْلَمُ داؤهُ من جوْفِه