مررت بوادي النمل من فوق خده

مَرَرْتُ بِوَادِي النَّمْلِ مِنْ فَوْقِ خَدِّهِ

وَقَدْ خَافَ سُلْطَانَ الْهَوَى وَتَكَلَّمَا

وَكَانَ سُلَيْمَانُ الْجَمالِ بِثَغْرِهِ

يُصِيخُ لِمَا جَاءَتْ بِهِ فَتَبَسَّمَا