ناديت دمعي إذ جد الرحيل بهم

نَادَيْتُ دَمْعِيَ إِذْ جَدَّ الرَّحِيلُ بِهْم

وَالْقَلْبُ مِنْ فَرَقِ التَّوْديِعِ قَدْ وَجَبَا

سَقَطْتَ يَا دَمْعُ مِنْ عَيْني غَدَاةَ نَأى

عَنِّي الْحَبِيبُ وَلَمْ تَقْضِ الَّذِي وَجَبَا