هممت لأن أقبلها بشيبي

هَمَمْتُ لأَنْ أُقَبِّلَها بِشَيْبِي

فَأَبْدَتْ عِنْدَ ذَا سِمَةَ الْقُنُوطِ

وَقَالَتْ لِي رَأَيْتُكَ فِي حَيَاتِي

جَعَلْتَ بِمَبْسِمِي قُطْنَ الْحَنُوطِ