هنيئا أبا الفضل الرضا أو أبا زيد

هَنيئاً أبا الفضْلِ الرِّضا أو أبا زيدِ

وأُمِّنْتَ منْ بَغْيٍ تخافُ ومِنْ كَيْدِ

بِطالِعِ يُمْنٍ صالَ في السّعْدِ شأوُهُ

فَما هوَ منْ عَمْرِو الرِّجالِ ولا زَيْدِ

وقيِّدْ بشُكْرِ اللهِ أنعُمُهُ التي

أوابِدُها تأبى سِوى الشُّكْر منْ قَيْدِ