ولما تناهى ورد خدك نظرة

ولمّا تَناهى وَرْدُ خدِّكَ نظرةً

وأنْشأَ في طَيِّ القُلوبِ هِياجا

تَشَوّفَ سُرّاقُ العُيونِ لقَطْفِهِ

فكان لهُ شَوْكُ العِذارِ سِياجا