ومولع بالكتب يبتاعها

ومولَعٍ بالكُتْبِ يَبْتاعُها

بأرْخَصِ السّوْمِ وأغْلاهُ

في نِصْفِ الاسْتِذْكارِ أعطَيْتُهُ

مُخْتَصَرَ العيْنِ فأرْضاهُ